كتب فاروق جويدة عام ١٩٨٢ “عيناك أرض لا تخون
وفي عام ١٩٨٣ تراجع وقال
كان ما قد كان.. مات
كان في عينيك حلم
خانني وسط الطريق
قلت يوما.. إن في عينيك شيئا لا يخون
يومها صدقت نفسي
لم أكن اعرف شيئا
في سراديب العيون
كان في عينيك شيء لا يخون
لست ادري.. كيف خان؟
![]()